بعد ٢٠٢٦ ستشهد مصر إنفراجة كبرى باذن الله تعالى في موضوع الدولارات.
المستشار/ أحمد عارف
وجهة نظر تحترم بس نفكر فيها نلاقيها صح بنسبة100% لكن بعد ٢٠٢٦ هتشهد مصر إنفراجة كبرى باذن الله تعالى في موضوع الدولارات والعملات الصعبة لعدة اسباب ، اهمها ان الـ peak بتاع الديون هينخفض وتتكسر موجة السداد اللي ختقت الكل في ٢٠٢٤ و ٢٠٢٥ ، بالاضافة الى التوسع في التجارة الخارجية بالعملات المحلية ونتوسع في الاستيراد بالجنيه المصري ، مع توطين عدد كبير من الصناعات في مصر فطبعاً استيرادها من الخارج هيتوقف وتبقى كلها بالعملة المحلية ولو صدرنا منها للإقليم المنيل بتاعنا ده هتبقى مصدر دخل قومي محترم ،
ده غير الفرص الاستثمارية الكبيرة اللي هتبدأ مصر في طرحها للاستثمار سواء الشراكة الاستراتيجية او بحث الانتفاع ، واهمها المنطقة الصناعية في قناة السويس اللي العالم كله بدأ يتكلم عليها ، عندك عقود صينية في منطقتين مع منطقتين لرو- سيا ، والهند حالياً بتتكلم برضو في منطقة صناعية ليها ، وأمر- يكا هي كمان عينها فيه بس بتقول أخيه ☺️
وخد معاك برامج الطروحات الحكومية مع الأصول الحكومية اللي هيتم استغلالها بعد نقل المقرات الحكومية للعاصمة الادارية الجديدة ، مع زيادة تحويلات المصريين في الخارج مع السياحة مع شوية شغل في قطاع الخدمات زي الصحة والتعليم والثروة العقارية ، معتقدش اننا هنكون محتاجين لصندوق النكد الدولي ده تاني ،
والحقيقة انه لولا كورونا ولولا الحر،،وب الكتير اللي في كل مكان في العالم مكوناش شوفنا خلقتهم تاني ، كان زماننا ردمنا على جزء كبير من الديون القديمة كمان ، بس معلش ، كل تأخيرة وفيها خيرة ☺️
الحقيقة تمويل الصندوق خدمنا مش ضرنا في تمويل المشروعات الجديدة ، طبيعي نتزنق في السداد لانه جمع سداد مع إصلاحات مع تضخم دولي ، وسبحان من خرجنا من ٢٠٢٤ بسلام والله ، كانت اصعب سنة اقتصادياً في أمور كتير جداً ، ومش هنشوف مستقبلاً اصعب منها باذن الله تعالى ،
وللعلم ، جزء كبير من سلوك الكيان سببه كده ، هما اختاروا ٢٠٢٤ لتنفيذ التهجير علشان عارفين ان مصر اقتصادياً هتكون في اضعف حالاتها ومش حمل حر،،ب ، وعارفين ان بعد ٢٠٢٦ محدش هيعرف يوقف مصر او يعطلها ، لذلك هيفضلوا يضغطوا باقي السنة دي ، ومن هنا لحد ٢٠٢٦ هنسمع حوارات كتير ، بس ولا كاننا سامعين حاجة ، الصعب فات واللي باقي اسهل بكتير باذن الله ،
